ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا
ر ب ك م أ ع ل م ب م ا ف ي ن ف وس ك م إ ن ت ك ون وا ص ال ح ين ف إ ن ه ك ان ل ل أ و اب ين غ ف ور ا 25 يقول تعالى ذكره ر ب ك م أيها الناس أع ل م منكم ب م ا ف ي ن ف وس ك م من تعظيمكم أمر آبائكم.
ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا. ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا 25 قال سعيد بن جبير هو الرجل تكون منه البادرة إلى أبويه وفي نيته وقلبه أنه لا يؤخذ به وفي رواية لا يريد إلا الخير بذلك فقال ربكم أعلم بما في نفوسكم وقوله. ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا الآية. السورة ورقم. ربكم أعلم بما في نفوسكم أي من اعتقاد الرحمة بهما والحنو عليهما أو من غير ذلك من العقوق أو من جعل ظاهر برهما رياء.
ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا قوله تعالى.
Source : pinterest.com